الفرق بين الويب 1 و الويب 2
وهنا بعض استخدامات ويب 2
ويب 1.0 | ويب 2.0 |
---|---|
مواقع شخصية، عبارة عن مواقع تقدم من خلال صاحبها ما يريده هو ويمكن للزوار الاطلاع على محتوياتها. | مدونات، مواقع بسيطة ذات تصميم احترافي تمكن صاحبها من إضافة المقالات بشكل متقدم، ويمكن للزوار الإطلاع على المقالات والتعليق عليها وحتى تقييمها. |
مواقع جماعية، مواقع لا تختلف كثيراً عن المواقع الشخصية إلا أنها تتحدث عن مجموعة من الناس هم غالباً أعضاء في جماعة معينة. | شبكات اجتماعية، تمكن مستخدميها من عمل الملفات الشخصية وتبادل التعليقات والتعرف على الأصدقاء وتكوين الجماعات الافتراضية. |
مواقع محتويات، مواقع تقدم لزوارها عن طريق صاحبها ملفات مختارة عبره، حيث يستطيع الجميع تنزيلها والإطلاع عليه. | مواقع استضافة ومشاركة ملفات، تقدم لمستخدميها خدمة استضافة الملفات ومشاركتها في الإنترنت مع جميع الناس أو مع مجموعة معينة منهم، كما تقدم في بعض الأحيان خدمة النسخ الاحتياطي. |
صفحات الأسئلة المتكررة، غالباً ما تكون جامدة ولا تتغير وتكون مقدمة عبر إدارة الموقع. | الويكي، مواقع تقدم المعلومات بطريقة تشاركية حيث يستطيع الأعضاء كتابة المقالات والتعديل عليها. |
برمجيات بسيطة، تقدم بعض الإمكانات البسيطة لمستخدم ويب. | تطبيقات ويب، برمجيات احترافية مقدمة عبر تقنيات ولغات برمجة ويب ٢. |
خدمات أخرى لم تكن موجودة. | خدمة الآر إس إس (بالإنجليزية: RSS)، خدمة لتبادل الأخبار المجلويبة من منتدى أو مدونة أو أي موقع آخر دون الحاجة للوصول إليه كما أنها جيدة في حالة التجوال. |
تحرير وتعديل المحتوي يكون عن طريق مدير النظام. | تحرير وتعديل المحتوي يكون عن طريق المستخدمين. |
دواعي استخدام تقنيات تكنولوجية كوسائل في نظامنا
التعليمي
هناك دواعي عديدة تفرض علينا استخدام تقنيات تكنولوجية كوسائل لتنفيذ نظامنا التعليمي وذلك من لمواكبة كل جديد يساهم ويساعد على تيسير التعليم ويرفع الإنتاجية للخدمة التعليمية المقدمة من المعلمين للمتعلمين والدواعي هي : 1. التقدم السريع للمعارف والعلوم في جميع الميادين التعليمية . 2. الازدياد السكاني الذي يضع ضغوطاً مباشرة على المؤسسة التعليمية . 3. النقض التزايد في أعداد المدرسين الأكفاء في جميع الميادين . 4. الإقبال والتقدير المتزايد للتقنيات التكنولوجية لدى المتعلمين . وهناك دواعي أخرى كثيرة منها الالتزام بمواكبة مدارسنا للتطور حيث أن الوسائل التقليدية المستخدمة في مدارسنا لا تواكب العصر ، ولا تشجع ، ولا تساعد على إيصال المعلومة إلى الطالب حيث معظم المقررارات قد تطور لذا يلزمنا حتماً تطور الوسائل بما يتناسب مع العصر الذي نعيش فيه لا سيما هذه التقنيات تساهم في رفع الإنتاجية للمعلم والمتعلم . | |
المرجع : http://www.mohyssin.com/forum/showthread.php?t=724 اخوكم / محمود العبدلي |
مفهوم التعليم الإلكتروني الصحيح
تستخدم الكثير من المؤسسات التعليمية العامة والخاصة
وفي المستويات العليا والدنيا من الروضة وحتى الدراسات العلياء شعار «التعليم
الإلكتروني» كعلامة على تقدم ورقي وجودة التعليم الموجود لديها. ولكن الحقيقة هو أن
الاسم واحد و الواقع مختلف تماما عن مفهوم التعليم الإلكتروني الصحيح. وأقصد
بالتعليم الإلكتروني هو التعليم كنظام وليس عملية «تعلم إلكتروني» كعملية تعلم
فردية. حيث يعتبر البعض تحويل محتوى المادة أو جزء منها من الهيئة الورقية إلى
الهيئة الإلكترونية باستخدام التطبيقات المختلفة كاستخدام محرر النصوص MS Words أو الفلاش Macromedia Flash أو Acrobat reader
أو حتى تسجيلها صوتيا أو على هيئة وسائط متعددة Multimedia قد يسميه البعض تعليماً إلكترونياً. سواء وضعت هذه المادة على قرص
مدمج CD أو وضعت على الإنترنت لتنزيلها Download أو يتم إرسالها إلى الطلاب على نظام الانتساب
بالبريد العادي أو الإلكتروني Email
أو ما شابه ذلك قد يسميه البعض هذا تعليماً إلكترونياً أو مقرر إلكترونياً.
وهذا للأسف غير صحيح لأن مفهوم التعليم الإلكتروني عند الكثير من المستخدمين غامض
وغير واضح تماما نتيجة كثير من العوامل. لذلك فالتعليم الإلكتروني هو نظام شامل
لعملية التعليم باستخدام أنظمة إلكترونية خاصة. يطلق على هذه الأنظمة مسميات مختلفة
كنظام إدارة التدريس IMS أو نظام إدارة التعلم LMS
أو بيئة التعلم الافتراضي VLE. وهذه الأنظمة الإلكترونية هي نوع
خاص من أنظمة إدارة المحتوى CMS المعروفة و تحتوي على المقررات الإلكترونية كجزء
لا يتجزأ من هذا النظام.
د. عثمان
السلوم
|